أكد رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية ريتشارد فيراند، اليوم السبت، أن أشخاصا مجهولين أضرموا النار في منزله ما تسبب بأضرار مادية كبيرة.
وقال "فيراند" في تغريدة عبر حسابه في (تويتر) إنه "لا شيء يبرر الترويع ولا شيء يبرر العنف".
من جهته أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تضامنه مع فيراند قائلا عبر (تويتر) "لا شيء يبرر العنف أو الترهيب ضد ممثل منتخب للجمهورية".
يذكر أنه منذ بداية احتجاجات (السترات الصفراء) في منتصف نوفمبر الماضي تم استهداف العديد من منازل ومكاتب مسؤولين ينتمون إلى الأغلبية الرئاسية اضافة الى تعرض بعضهم للتهديدات.