توصل مخفر السالمية بعد القبض على المتسلل الإيراني إلى الكشف عن شركائه في التسلل.
كان المخفر قد استوقف شخصاً تبين أنه إيراني تسلل إلى البلاد، فخضع الإيراني للتحقيق من قبل «خفر السواحل»، بعد إحالته من المخفر، ولم يلبث أن أرشد عن شركائه السبعة في رحلة التسلل.
وبالبحث والتحري عن الشركاء ضبطوا جميعا في أماكن متفرقة في الكويت.